السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف حالكم يا متابيعين مدونتي
شلونكم عساكم ماتشكوون بآأإآأإأآس 
لايفوتكم اللغة العربية يلي فووق ..
قمة الشمنغا حبش ××"
الموووهييم ..
عدت بعد غياب طوويل وقرآءة عشرات القصص والكتب والروايآأإأت
والإعتكاف عليها ليل نهار وانفقاع العيون وتحميرها من القعود عليها الساعات الطوال <~ طبعاً أمزح 
برواية جميلة من روائع ما قرأت 
أترككم معها ..
-------------
عين على المخيم ..
للمؤلفة : ربى المقيد ..
ملاحظة : القصة ليس لها نبذة لذلك سوف أعطيكم نبذة من عندي 
:: نبذة عن القصة ::
تحكي القصة عن عائلة صغيرة من الاجئين اللذين تشردوا من ديارهم في فلسطين ثم من بعد ذلك ذهبوا ليعيشوا في الاردن
ويعيشون في مخيم متواضع مثل بقية من هم أمثالهم ..
تدور احداث تلك العائلة المكونة من 5 أشخاص وامهم الارملة
أكبرهم حنان وهي فتاة عاقلة تعمل في عمل متواضع تعيل بها أهلها ..
وبعدها رضا الفتى الموهوب اللذي يعمل في الهندسة الكيماوية وهو يقوم بصنع قنابل
وحلمه ان يستطيع بها تحرير اخوته في فلسطين
وأكبرهم عطية وهو فتى ضيع عمره ودراسته في صحبة أصدقاء السوء
وهو يكره المخيم اللذي يعيش فيه كره شديداً ويغار من رضا لانه متفوق ومحبوب ..
يقوم عطية بالطلب من أمه ان تجعله يسافر الى اسطنبول ليكمل دراسته هناك
وفي اسطنبول يتعرف رضية على شريك غرفته ويكون يهوديا وارهابياً ويقووم بستدراج عطية بالمال
ويجعله ينشغل عن دراسته ويقوم بتعريفه على نتالي تلك الفتاة الحسناء التي يقع عطية في حبها ..
ولم تكن نتالي الا طعم يستدرجونه به لتنفيذ مخططاتهم الارهابية
أعذروني على الاطالة وكان بودي ان اقول اكثر فبعد هذه الاحداث سوف تجري احداث مشوقة أكثر بكثير ..
:: رأي بالقصة ::
قصة حركت فيني العديد من المشاعر ..
فهي قصة صراع بين الحق والباطل ..
وذكرتني بجملة قالتها احدى صديقاتي ..
" لازم في كل عيلة تلاقي واحد مجننهم وعاصي ومطلع عيونهم ..
ولازم تلاقي واحد طيب ورضي و الكل يحبه "
فعلاً هذا هو حالنا قبل ان يكون حال القصة ..
لن اخبركم بالمزيد ..
عبروا عن القصة كما تريدون ..

لكم تحياتي يسبقها ودي
=======
قبل النهاية أود ان اخبركم بشيء 

أعذروني على هذا الانقطاع المتواصل وقرأت في المدة التي غبت فيها حوالي 12 كتاب كل واحد احلى من الثاني 

وسأضعها بالترتيب كل أسبوع 

وفي الحقيقة قد كان سبب انقطاعي ان ظننت انه لايوجد لدي متابعين ^^"
ولكني اكتشفت عكس ذلك 

فأنا اشكر كل من تابعني وشارك بتعليقاته وآرائه 

وحتى أولائك االذين يمرون ويذهبون 
حقاً قد سعدت بمروركم وآرائكم وتعليقاتكم 

قد لايعني لكم شيء 

ولكن يعني لي الكثيير 
لكم مني خالص شكري وتقديري 

ودامت متابعتكم مستمرة 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
* الآراء والإنتقادات البناءة تدفعني للإستمرار دائماً ..